-->

    تعتبر جوليا كريستيفا الغريب سكينا لنا على نحو غريب، بحيث ترفض كريستيفا المعنى اليوناني القديم لمفهوم الغريب والمرتبط بالاخر، الذي نكن له مشاعر الحقد باعتباره ذلك الدخيل المسؤول عن الشرور، أو ذلك العدو الذي وجب القضاء عليه لإعادة السلم إلى المجتمع. تعتبر جوليا كريستيفا الغريب سكينا لنا على نحو غريب، بحيث ترفضكريستيفا المعنى اليوناني القديم لمفهوم الغريب والمرتبط بالاخر، الذي نكن له مشاعر الحقد باعتباره ذلك الدخيل المسؤول عن الشرور، أو ذلك العدو الذي وجب القضاء عليه لإعادة السلم إلى المجتمع. وبحسب نظر كريستيفا حول العلاقة مع الغير فبمعرفة الغير، نستبعد أن نبغضه في ذاته. إن الغريب يبدأ عندما ينشأ لدي الوعي باختلافي، وينتهي عندما نتعرف على أنفسنا جميعا وندرك أننا غرباء متمردون على الروابط الاجتماعية. كما تنتقد كريستيفا الدلالة الحقوقية المعاصرة للغريب والتي تطلق على الشخص الذي لا يتمتع بمواطنة البلد الذي يقطنه، لأنها تطمس الوضعية المختلف التي يتخذها الإنسان داخل جماعة بشرية بحيث تنغلق على نفسها مقصية المخالفين لها. هذا التنافس على التشيئ وإثبات الذات وانتزاع الاعتراف، هو ما قد أكده من قبل الفيلسوف الألماني هيجل فيما يخص العلاقة مع الغير، مبينا في جدلية العبد والسيد أن العلاقة بين الأنا والغير قائمة على الصراع الذي يؤدي في النهاية إلى تفاعل الذوات الإنسانية ودخولها في علاقات جدلية. فالذات لن تأخذ مكانها في الوجود إلا باعتبارها السيد أو العبد. وهذا الصراع مستمر في الزمان والمكان بما أن كل ذات تسعى إلى انتزاع الاعتراف بشكل دائم. يترتب على ذلك أن العلاقة مع الغير علاقة صراعية صدامية وهي جوهر الوجود البشري العلائقي التفاعلي. علاقة الصداقة: 
    تعتبر جوليا كريستيفا الغريب سكينا لنا على نحو غريب، بحيث ترفض كريستيفا المعنى اليوناني القديم لمفهوم الغريب والمرتبط بالاخر، الذي نكن له مشاعر الحقد باعتباره ذلك الدخيل المسؤول عن الشرور، أو ذلك العدو الذي وجب القضاء عليه لإعادة السلم إلى المجتمع. تعتبر جوليا كريستيفا الغريب سكينا لنا على نحو غريب، بحيث ترفضكريستيفا المعنى اليوناني القديم لمفهوم الغريب والمرتبط بالاخر، الذي نكن له مشاعر الحقد باعتباره ذلك الدخيل المسؤول عن الشرور، أو ذلك العدو الذي وجب القضاء عليه لإعادة السلم إلى المجتمع. وبحسب نظر كريستيفا حول العلاقة مع الغير فبمعرفة الغير، نستبعد أن نبغضه في ذاته. إن الغريب يبدأ عندما ينشأ لدي الوعي باختلافي، وينتهي عندما نتعرف على أنفسنا جميعا وندرك أننا غرباء متمردون على الروابط الاجتماعية. كما تنتقد كريستيفا الدلالة الحقوقية المعاصرة للغريب والتي تطلق على الشخص الذي لا يتمتع بمواطنة البلد الذي يقطنه، لأنها تطمس الوضعية المختلف التي يتخذها الإنسان داخل جماعة بشرية بحيث تنغلق على نفسها مقصية المخالفين لها. هذا التنافس على التشيئ وإثبات الذات وانتزاع الاعتراف، هو ما قد أكده من قبل الفيلسوف الألماني هيجل فيما يخص العلاقة مع الغير، مبينا في جدلية العبد والسيد أن العلاقة بين الأنا والغير قائمة على الصراع الذي يؤدي في النهاية إلى تفاعل الذوات الإنسانية ودخولها في علاقات جدلية. فالذات لن تأخذ مكانها في الوجود إلا باعتبارها السيد أو العبد. وهذا الصراع مستمر في الزمان والمكان بما أن كل ذات تسعى إلى انتزاع الاعتراف بشكل دائم. يترتب على ذلك أن العلاقة مع الغير علاقة صراعية صدامية وهي جوهر الوجود البشري العلائقي التفاعلي. علاقة الصداقة: 
    تعتبر جوليا كريستيفا الغريب سكينا لنا على نحو غريب، بحيث ترفض كريستيفا المعنى اليوناني القديم لمفهوم الغريب والمرتبط بالاخر، الذي نكن له مشاعر الحقد باعتباره ذلك الدخيل المسؤول عن الشرور، أو ذلك العدو الذي وجب القضاء عليه لإعادة السلم إلى المجتمع. تعتبر جوليا كريستيفا الغريب سكينا لنا على نحو غريب، بحيث ترفضكريستيفا المعنى اليوناني القديم لمفهوم الغريب والمرتبط بالاخر، الذي نكن له مشاعر الحقد باعتباره ذلك الدخيل المسؤول عن الشرور، أو ذلك العدو الذي وجب القضاء عليه لإعادة السلم إلى المجتمع. وبحسب نظر كريستيفا حول العلاقة مع الغير فبمعرفة الغير، نستبعد أن نبغضه في ذاته. إن الغريب يبدأ عندما ينشأ لدي الوعي باختلافي، وينتهي عندما نتعرف على أنفسنا جميعا وندرك أننا غرباء متمردون على الروابط الاجتماعية. كما تنتقد كريستيفا الدلالة الحقوقية المعاصرة للغريب والتي تطلق على الشخص الذي لا يتمتع بمواطنة البلد الذي يقطنه، لأنها تطمس الوضعية المختلف التي يتخذها الإنسان داخل جماعة بشرية بحيث تنغلق على نفسها مقصية المخالفين لها. هذا التنافس على التشيئ وإثبات الذات وانتزاع الاعتراف، هو ما قد أكده من قبل الفيلسوف الألماني هيجل فيما يخص العلاقة مع الغير، مبينا في جدلية العبد والسيد أن العلاقة بين الأنا والغير قائمة على الصراع الذي يؤدي في النهاية إلى تفاعل الذوات الإنسانية ودخولها في علاقات جدلية. فالذات لن تأخذ مكانها في الوجود إلا باعتبارها السيد أو العبد. وهذا الصراع مستمر في الزمان والمكان بما أن كل ذات تسعى إلى انتزاع الاعتراف بشكل دائم. يترتب على ذلك أن العلاقة مع الغير علاقة صراعية صدامية وهي جوهر الوجود البشري العلائقي التفاعلي. علاقة الصداقة:
     
     

    إرسال تعليق